تهديد سياسي زلزال يضرب الاتحاد الدستوري

تهديد سياسي زلزال يضرب الاتحاد الدستوري

النقاط الرئيسية

النقطةالوصف
الخلاف بين الزموري وجوداريتركز على إدارة الحزب وحضوره السياسي.
تطلعات الزمورييطمح لتشكيل فريق برلماني مستقل.
عروض الأحزابتوافد العروض على الزموري للترشح في الانتخابات القادمة.

خلافات حزب الاتحاد الدستوري في الشمال

في الأوساط السياسية بشمال المغرب، يتصدر **برلماني حزب الاتحاد الدستوري** ومنسقه الجهوي **محمد الزموري** المشهد، حيث يعاني من **خلاف كبير** مع الأمين العام لحزب « الحصان »، **محمد جودار**. تشير التوقعات إلى احتمال أن يظهر الزموري في **لون سياسي آخر** في انتخابات 2026.

أسباب الخلاف بين الزموري وجودار

تدور الخلافات بين الزموري وجودار حول عدة نقاط مهمة تشمل:

  • أسلوب إدارة الحزب.
  • حضور الحزب في الساحة السياسية.
  • دعوة الزموري لعقد مؤتمرات جهوية.

تداعيات الخلاف على مستقبل الزموري

يشير مصدر مقرب من الزموري، الذي انتخب برلمانياً منذ **1997**، إلى أن **التزكية التي منحها جودار** لأبرشان لخوض الانتخابات لا تتعلق بالخلاف الحالي. الزموري يهدف لتحقيق **قفزة** في الانتخابات التشريعية المقبلة.

تكاليف استمرار الخلاف

إذا استمر الخلاف، فإن ذلك قد يهدد **موقع الحصان** الانتخابي في المنطقة، حيث أن للحزب أربعة برلمانيين مرتبطين بالزموري، مما يعني أنهم سيتبعونه في حال انضمامه لأي حزب آخر.

عروض الأحزاب للزموري

مع استمرار عدم وضوح علاقة الزموري بالحزب، تتوالى **العروض من الأحزاب** للزموري. فقد تلقى اتصالات من حزب الحركة الشعبية للترشح باسمهم في انتخابات 2026.

فرص الزموري القادمة

المنافسة ستكون قوية بين الأحزاب لجذب الزموري، خاصة أنه حصد أكثر من **23 ألف صوت** في الانتخابات البرلمانية الأخيرة، مما يجعله **ورقة انتخابية رابحة** في مدينة طنجة.

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما هو سبب الخلاف بين الزموري وجودار؟

السبب يتعلق بإدارة الحزب وحضوره السياسي.

هل سيترشح الزموري في الانتخابات القادمة؟

لا يزال الزموري متردداً في اتخاذ قراره النهائي.

ما هي العروض التي تلقاها الزموري؟

تلقى عروضًا للترشح من أحزاب مختلفة مثل حزب الحركة الشعبية.

ما هي مكانة حزب الاتحاد الدستوري في الشمال؟

يمثل الحزب **قوة انتخابية** مهمة لكن مهدد بفقدان هذه المكانة بسبب الخلافات الداخلية.



اقرأ أيضا

Pin It on Pinterest

Share This