النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
انتشار حراس السيارات | تثير استياء المواطنين في الدار البيضاء. |
وقف منح الرخص | قرار إداري لوقف الفوضى في القطاع. |
تعميم العدادات | يهدف لوقف الفوضى وزيادة المداخيل. |
التحديات القانونية | مخاوف من قانونية إدارة « كازا بيئة ». |
مقدمة
تعمل جماعة **الدار البيضاء** على معالجة قضية **حراس السيارات** الذين انتشروا بكثرة في الشوارع والأحياء، مما يثير استياء المواطنين بسبب السلوكيات التي يقومون بها وفرضهم مبالغ مالية مقابل ركن العربات.
قرار جماعة الدار البيضاء
أصدرت **جماعة الدار البيضاء** قرارًا إداريًا مؤخرًا يهدف إلى **وقف منح وتجديد الرخص الفردية** المتعلقة بحراسة السيارات والدراجات. وهذا القرار يعكس رغبة الجماعة في **وقف الفوضى** التي شهدها هذا القطاع.
اللقاء القادم
من المتوقع أن تصادق جماعة الدار البيضاء خلال دورتها المقبلة على مشروع **اتفاقية انتداب** شركة التنمية المحلية « الدار البيضاء للبيئة » لتدبير ركن السيارات والدراجات.
تعميم العدادات
أفاد **مولاي أحمد أفيلال**، نائب عمدة الدار البيضاء، أن الهدف هو **تعميم العدادات** في مختلف شوارع وأحياء المدينة، مع العلم أن بعض المناطق لا تتوفر على هذه الخدمة ضمن الاتفاقيات الماضية.
أهداف العدادات:
- وقف الفوضى التي يسببها حراس السيارات العشوائيون.
- تحسين مداخيل المدينة.
- تطبيق أسعار متفاوتة حسب المناطق.
وجهة نظر الحراس النظاميين
اعتبر **سعيد المهتدي**، رئيس الجمعية الوطنية سند للعدالة الاجتماعية، أن تعميم العدادات يشكل استجابة لنداءات المواطنين الراغبين في **مكافحة الفوضى**، متوقعًا مواجهتهم مع هذه العدادات.
مخاوف قانونية
أشار المهتدي إلى أن تحويل اتخاذ تدابير حراسة السيارات إلى شركة « كازا بيئة » قد يكون **غير قانوني**، حيث أن هذه الشركة معنية فقط بالشؤون **البيئية**.
مستقبل الحراس النظاميين
أكد المهتدي أن الحراس النظاميين مستعدون للعمل مع شركات بديلة للحصول على **رخص الكراء** بدلاً من منحها لشركة كازا بيئة.
أسئلة متكررة (FAQ)
ما سبب استياء المواطنين من حراس السيارات؟
بسبب فرضهم لمبالغ مالية في الشوارع.
ما هو الهدف من وقف منح الرخص؟
لوقف الفوضى في قطاع حراسة السيارات.
كيف ستؤثر العدادات على إيرادات المدينة؟
ستزيد الإيرادات بحصر المناطق المخصصة للركن.
هل يعتبر نظام « كازا بيئة » قانونياً؟
هناك مخاوف من قانونيته وفق المعايير الحالية.