النقاط الرئيسية:
المحتوى | نوع الكود |
---|---|
في وقت تشرع وزارة الداخلية، بمعية شركائها الوزاريين والترابيين، في إحداث جيل جديد من المحطات الطرقية بالمملكة المغربية قصد إنهاء الفوضى التي ظلت ترافق هذه المنشآت العمومية، بعد النجاح الذي لقيته محطات طنجة وشفشاون والرباط، مازالت مدن بإقليم تنغير تفتقر بشكل نهائي إلى محطات طرقية. |
|
التعليقات:
- فتضطر حافلات النقل العمومي إلى التوقف في الشارع العام.
- تعاني المدينة من غياب المحطة الطرقية.
- الوضع غير مقبول وهناك حاجة ماسة لإحداث محطة طرقية.
- تطلبت تنظيم إيصال صوت الموظفين والسائقين أيضا للمسؤولين.
- غياب المحطات الطرقية يؤثر على الاقتصاد والسياحة في المنطقة.
الحلول المطروحة:
- إرسال لجنة مركزية من أجل البحث في الخروقات الإدارية والتدبيرية وتنفيذ إصلاحات.
- زيارة ملكية عاجلة لتحريك المياه الراكدة وتحسين الوضع الاقتصادي والاجتماعي.
- عقد لقاء إقليمي مستعجل لإخراج المشاريع المتعلقة بالمحطات الطرقية للوجود.
- تخصيص اعتمادات مالية من أجل إحداث المحطات الطرقية.
FAQ:
س: ما هي المدن التي تفتقر إلى محطات طرقية في إقليم تنغير؟
ج: تنغير وقلعة مكونة وبومالن دادس.
س: ما تأثير غياب المحطات الطرقية على المواطنين والمسافرين؟
ج: يتعرضون لمخاطر السير والظروف الجوية السيئة أثناء انتظار الحافلات في الشارع العام.
س: من يتحمل المسؤولية عن غياب المحطات الطرقية؟
ج: المجالس المنتخبة والسلطات الإدارية والحكومية المعنية.