إضراب وطني يدفع التنسيق النقابي لقطاع الصحة إلى تفعيل الملف المطلبي

النقاط الرئيسية

القطاع الصحي بالمغرب … استمرار في الاحتجاجات المتتالية

يواصل القطاع الصحي بالمغرب “حبيسَ إضرابات متتالية” لم تهدأ وتيرتها منذ أسابيع؛ فيما لا تزال النقابات مُصمِّمة بقوة على الاستمرار والتصعيد بعد تكتّل ثمانية إطارات نقابية منظَّمة ضمن “التنسيق النقابي الوطني لقطاع الصحة”، جاعلة شهر ماي “شهر تصعيد وتيرة الاحتجاج”.

الاستجابة الضعيفة من الحكومة وقرار الاحتجاج

وحسب مصادر نقابية تحدثت إليها جريدة هسبريس الإلكترونية، فإن الإضراب الوطني “نُفِّذ فعليا بمختلف المؤسسات الاستشفائية ومؤسسات الرعاية الصحية بمختلف أقاليم وجهات المملكة في ظل استمرار تجاهل الحكومة وتعنّتها في الاستجابة لانتظارات الشغيلة الصحية؛ ما يعني استمرار التنسيق النقابي في تنفيذ برنامجه النضالي”.

مطالب الشغيلة الصحية وتنفيذ الإضراب الوطني

• الشغيلة الصحية تخوض إضرابا وطنيا في “كل المؤسسات الصحية مع استثناء أقسام المستعجلات والإنعاش”.
• مطالب الشغيلة تشمل الحفاظ على حقوق ومكتسبات مهنيي الصحة وتنفيذ الاتفاقات الموقعة بين وزارة الصحة والنقابات.

جدول يوضح التحركات والأوقات المقبلة