النقاط الرئيسية
| غلاء تذاكر النقل البحري عائق رئيسي لعودة الجالية المغربية |
| استمرار تكرار مشكلة ارتفاع أسعار التذاكر خلال فصل الصيف |
| الشكاوى حول الاحتكار وعدم التنافسية في خطوط النقل البحري |
| ضرورة وضع حلول عملية وتنظيمية لتقليل تكاليف وتحسين جودة خدمات النقل البحري |
“تذمّر ومعاناة مستمرة”
رغم إثارة الموضوع من لدن أكثر من فريق للمستشارين في جلسة عمومية للأسئلة الشفهية بالغرفة الثانية، يوم 11 يونيو الجاري، فإن عودة عدد كبير من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج إلى أرض الوطن ما زالت تصطدم بعقبة رئيسية تتمثل في “استمرار غلاء تذاكر النقل البحري على الخصوص”، وفق ما توصلت به هسبريس واستقَتْه في حديثها مع هذه الفئة.
تذمّر وقلق واضحين
- تكاليف الرحلات البحرية تصعّب مأمورية السفر للمغاربة المهاجرين
- احتكار بعض الشركات تحملات بحرية مرتفعة بين الموانئ
- عدم تعدد الاختيارات والتنافس في سوق النقل البحري
تنافسية التكلفة والخدمات
أشار عزيز برهمي، خبير في النقل والتدبير اللوجيستيكي، إلى أنه “من المعروف تعدد الفاعلين المؤسساتيين المتدخلين في تنسيق وإنجاح عملية مرحبا”، مؤكدا أنها “عملية يجب تسهيلها لفائدة مغاربة المهجر لأنها تضمَن مزايا اقتصادية عديدة للمملكة خلال الصيف عبر تشجيع الجالية على جلب العملة الصعبة وتحريك الطلب الداخلي وإنعاش السياحة (الفندقة والمطعمة)”.
أهمية النقل البحري الاقتصادي
- توفير خدمات نقل بحري بأسعار منافسة وجودة عالية
- ضرورة وضع شروط تنافسية لضمان خدمات استدامة وتحسينها
- تعزيز التنافسية من خلال تنويع العروض والخدمات
سؤال وجواب
هل هناك حلول مقترحة لمشكلة غلاء تذاكر النقل البحري؟
الوزارة لم تقدم حلاً عملياً حتى الآن.
ما هي العوامل التي تؤثر على تنافسية تكلفة النقل البحري؟
احتكار بعض الشركات وعدم التنافسية بينها تلعب دوراً كبيراً.
هل هناك استراتيجية واضحة لتطوير قطاع النقل البحري في المغرب؟
لا يوجد توضيح واضح حول الخطط المستقبلية لتحسين القطاع.