المغاربة يشعلون الفضول بالسفر إلى وجهات أوروبية وآسيوية في الصيف

المغاربة يشعلون الفضول بالسفر إلى وجهات أوروبية وآسيوية في الصيف

النقاط الرئيسية:

النقطةالتفاصيل
1السائح المغربي يزور وجهات سياحية عالمية
2الإقبال على السفر زاد هذا العام
3تركيا ومصر هما الوجهتين الأكثر جذباً للسائح المغربي
4المغربيون يفضلون السفر داخلياً إلى مراكش وشمال المغرب
5أثمان الأضاحي لن تؤثر على السفر لمن ينفق أكثر من 20 ألف درهم

في وقت تعود الجالية المغربية بالخارج إلى أرض الوطن تجذب وجهات سياحية عالمية السائح المغربي المقيم بالمملكة

الذي ما فتئ يفضل أن يزور بعض البلدان انطلاقا من انتقاء برامج يقدمها متعهدو الأسفار، وهو ما تؤكده وكالات تحدثت إلى هسبريس، تعتبر أن “الصيف هذه السنة أيضا سيكون حافلاً بالأسفار نحو الوجهات الخارجية، كفرنسا وإسبانيا وتركيا وآسيا، إلخ”.

عمر بلهاشمي: الإقبال على السفر زاد هذا العام

قال عمر بلهاشمي، رئيس الاتحاد الوطني لوكالات الأسفار، إن “الفاعلين في تنظيم الأسفار نحو الخارج وأيضا نحو وجهات داخلية تلقوا حجوزات معتبرة للانطلاق في تنزيل البرامج التي تم تسطيرها منذ أزيد من شهر”، مؤكدا أن “السنة الماضية كان الإقبال متواضعاً نسبيا، غير أنه هذه السنة من المرشح أن يكون ذا حركية أكثر”.

المغاربة يفضلون تركيا ومصر كوجهتين رئيسيتين للسفر

وسجل بلهاشمي، ضمن معطيات قدمها لهسبريس، أن “الإقبال على بعض الوجهات الآسوية ما فتئ يمثل إغراء سنة بعد أخرى بالنسبة للسائح المغربي، وذلك كما حدث السنة الماضية”، مبرزاً أن “المغاربة الذين يتوفّرون على تأشيرة لدخول مناطق ‘شنغن’ سجلوا نوعا من الإقبال الواضح على الوجهة الإسبانية، خصوصاً من لديهم عائلاتهم هناك أو من لديهم بيوت، إلخ”.

الوجهةالتفاصيل
تركياالوجهة الأكثر شعبية بسبب غياب التأشيرة
مصروجهة محبوبة أيضاً للمغاربة

المغاربة يفضلون السفر داخلياً

وبخصوص الوجهات الداخلية قال رئيس الاتحاد الوطني لوكالات الأسفار إن “المغاربة، الذين حجزوا رحلات منظمة مع متعهدي أسفار، سيتجهون أيضا خلال هذا الصيف نحو مراكش وشمال المغرب، خصوصا طنجة وتطوان والنواحي، بالإضافة إلى السعيدية”، مشدداً على أنهم “يفضلون بحكم الصيف والحرارة المدن التي تتوفر على واجهات ساحلية وشواطئ للاستحمام والاستجمام”.

  • مراكش
  • شمال المغرب (طنجة وتطوان)
  • السعيدية

أثمان الأضاحي لن تؤثر على السفر

تفاعلاً مع سؤال بخصوص نقاش القدرة الشرائية التي تضرّرت بالنسبة للطبقة المتوسطة هذه السنة بحكم ارتفاع أثمان الأضاحي، فيما يعد السفر صيفاً “عادة اجتماعية” لمن لديهم الإمكانيات المادية، سجل المتحدث أن “المغاربة الذين ينفقون أزيد من 20 ألف درهم بالنسبة لسفر نحو الخارج لديهم مؤهلات مالية لا يمكن أن تتضرر بتداعيات ارتفاع أثمان الأضاحي هذه السنة”.

تحديات قطاع السفر في المغرب

حول “القدرة التنافسية” لوكالات الأسفار المغربية في هذه الفترة ال

اقرأ أيضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Pin It on Pinterest

Share This