الحوار الاجتماعي لموظفي الجماعات الترابية
النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
عدم وصول دعوة | النقابات لم تتلق دعوة من وزارة الداخلية حتى الآن |
تأجيل متكرر | تم تأجيل جلسة الحوار الاجتماعي مرتين من قبل وزارة الداخلية |
تأثير سلبي | التأجيل يزيد من منسوب الشك واللايقين لدى الموظفين |
بعدما كان من المتوقع عقد جلسة جديدة للحوار الاجتماعي مباشرة بعد عطلة عيد الأضحى لحسم الملف، أكدت نقابات موظفي الجماعات الترابية عدم توصلها، حتى الآن، بأي دعوة من وزارة الداخلية للنقاش حول الملف المطلبي وتوقيع محضر اتفاق ملزم للطرفين.
التطورات السابقة
تأجيلات متكررة
ويبدو أن ملف موظفي الجماعات الترابية، استنادا إلى هذه الوقائع، ما يزال في مكانه ولم يصل بعد إلى بر الأمان، خاصة بعدما كان من المنتظر أن يتم حله في الـ11 من يونيو. لكن وزارة الداخلية لجأت إلى تأجيل موعد جلسة الحوار الاجتماعي مرتين مطالبة بمهلة إضافية لتدارس الجوانب القانونية والمالية.
تأثير التأجيلات
هذه التأجيلات أدت، وفق نقابيين، إلى **رفع من منسوب الشك واللايقين وخفض معدل الاطمئنان** بين الموظفين، خاصة مع قدوم فترة العطل السنوية، مما قد يعقد الملف أكثر من حله.
تأثير التأجيلات على الثقة
تفاعلاً مع الموضوع، قال سليمان القلعي إن **وزارة الداخلية أجلت الاجتماع مرتين**، مشيراً إلى أن آخر اجتماع عقد كان في 14 مايو الماضي، وكان من المتوقع أن يكون الاجتماع التالي في 5 يونيو. وأكد أن عيد الأضحى مر عليه أكثر من 10 أيام ولم يتم التواصل بعد حول برمجة لقاء جديد.
تصريحات مسؤولي النقابات
منسوب الثقة
وأشار القلعي إلى أن **منسوب الثقة بدأ في الانخفاض** مع استمرار وزارة الداخلية في عدم احترام تواريخ الحوار. كما أكد عبد الرحيم أفقير أن **تأجيل مواعيد الحوار يقتل آمال الموظفين** في تسوية الملف بسرعة.
مطالب النقابات
وذكر الفاعل النقابي أن **الموظفين الجماعيين مصرون على برمجة جلسة للحوار الاجتماعي في أقرب وقت** لحل المشكلة قبل بداية الموسم الاجتماعي في سبتمبر. وأكد أن الحل لا يجب أن يتجاوز شهر يوليوز.
وجهة نظر أخرى
وأكد أفقير أن هناك **اتفاق مبدئي سابق على شهر يونيو كموعد لإنهاء الملف**، غير أن الوزارة طلبت مهلة إضافية ولم تتخذ أي تدابير حتى الآن.
التوصيات
ويشدد العاملون على ضرورة **حسم وزارة الداخلية لهذا الملف قبل الدخول الجامعي الجديد** لزيادة الثقة بين الموظفين والمسؤولين على القطاع.
FAQ
متى كان من المقرر عقد الجلسة التالية؟
كان من المقرر عقدها مباشرة بعد عيد الأضحى.
لماذا تأجلت الجلسة؟
لأن وزارة الداخلية طلبت مهلة إضافية لتدارس الجوانب القانونية والمالية.
ما تأثير التأجيلات على الموظفين؟
التأجيلات أدت إلى رفع من منسوب الشك واللايقين بين الموظفين.
ما الخطوات التالية المتوقعة؟
النقابات تبحث الخطوات القادمة إذا استمر التأجيل.