النقاط الرئيسية
النقطة | الوصف |
---|---|
الإفراج عن السجناء | عفو ملكي عن صحافيين ونشطاء في الذكرى 25 لعيد العرش. |
ردود الأفعال | ترحيب شعبي وحقوقي بالخطوة. |
الإعلام الفرنسي | تغطيات شاملة من الصحف الفرنسية حول الحدث. |
عدد المستفيدين | 2476 سجينًا استفادوا من العفو الملكي. |
الإفراج الرسمي عن السجناء
أحدث **الإعلان الرسمي** عن الإفراج بعد **عفو ملكي** عن عدد من الصحافيين والنشطاء، ضجة كبيرة، خاصةً أنه تزامن مع ذكرى **عيد العرش** الخامس والعشرين.
ترحيب واسع بالخطوة
لاقى الحدث ترحيبًا كبيرًا على الأصعدة **الشعبية والحقوقية**، حيث خُصصت له تغطيات واسعة اعتُبرت بمثابة **عيدٍ جديد** يضاف إلى المناسبات الوطنية.
تفاصيل العفو الملكي
شمل العفو الملكي مجموعة من الشخصيات، من بينها:
- توفيق بوعشرين
- عمر الراضي
- سليمان الريسوني
- رضا الطاوجني
- يوسف الحيرش
- سعيدة العلمي
- محمد قنزوز
السجناء الآخرون المستفيدون
إلى جانب الصحافيين والنشطاء، استفاد أيضًا 16 مدانًا بمقتضيات قانون مكافحة الإرهاب، بالإضافة إلى مجموعة من الأشخاص الذين تم الإفراج عنهم.
تغطيات الإعلام الوطني والدولي
كان للإعلام المغربي والأجنبي دور في تسليط الضوء على هذا الحدث، حيث جاء في تقارير الإعلام الفرنسي:
- « الملك محمد السادس يصدر عفوا عن عدد من الصحافيين بالمغرب »
- « ثلاثة صحافيين ومثقف يعفو عنهم الملك »
التغطيات الإضافية من الإعلام الخارجي
غردت العديد من المواقع الأجنبية بشأن العفو، مشيرةً إلى عدد السجناء المُفرَج عنهم، والذي بلغ 2476.
الآراء حول المبادرة الملكية
حظي العفو الملكي بإشادات من **المنظمات الحقوقية**، حيث اعتبرته خطوة حكيمة وضرورية من الملك محمد السادس.
الأسئلة الشائعة (FAQ)
ما هي المناسبة التي تم خلالها إصدار العفو الملكي؟
تم الإصدار بمناسبة الذكرى الخامسة والعشرين لعيد العرش.
من هم أبرز المستفيدين من العفو؟
أبرزهم توفيق بوعشرين وعمر الراضي وسليمان الريسوني.
كم عدد السجناء الذين استفادوا من العفو؟
2476 سجينًا استفادوا من العفو الملكي.
ما هو رد فعل الشعب المغربي على العفو؟
لاقى ردود فعل إيجابية من المواطنين والنشطاء الحقوقيين.