النقاط الرئيسية
النقطة | التفاصيل |
---|---|
دعم السيادة المغربية | تأكيد وزير الخارجية البوركينابي على دعم بلاده لسيادة المغرب ووحدة أراضيه. |
العلاقات الثنائية | تسجيل أهمية العلاقات الصداقة بين بوركينافاسو والمغرب وضرورة تعزيزها. |
تقدير المبادرة الأطلسية | ثناء الوزير البوركينابي على المبادرة الأطلسية التي أطلقها المغرب. |
تجديد الدعم للمغرب
جدد كاراماكو جان ماري تراوري، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإقليمي والبوركينابيين بالخارج، دعم بلاده لسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية ووحدة أراضيه، مؤكدا أن “مخطط الحكم الذاتي الذي تقدمت به الرباط يتماشى مع أجندة الأمم المتحدة لتحقيق السلام، وأيضا مع رؤية السلم التي يدفع بها الملك محمد السادس”.
أهمية العلاقات الثنائية
وشدد الدبلوماسي البوركينابي ذاته على أهمية العلاقات بين بلاده والمملكة المغربية، مسجلا أنها “علاقات صداقة تاريخية طويلة الأمد، إذ إن المغرب وبوركينافاسو يجمعهما تاريخ مشترك، وبالتالي وجب الحفاظ على هذه العلاقات وتثمينها”.
تقدير المبادرة الأطلسية
وفي ما يخص المبادرة الأطلسية التي أطلقها المغرب لفائدة دول الساحل تماشيا مع التوجه الإفريقي في السياسة الخارجية المغربية، أشاد وزير خارجية بوركينافاسو بها، قائلا إن “بلاده أرسلت الفرق الفنية والتقنية إلى المغرب وعملت على إنفاذ الرؤية الملكية حول هذه المبادرة التي ستسمح لبلداننا بالولوج إلى الفضاء البحري الأطلسي”.
الوضع في بوركينافاسو
وعلاقة بالوضع في بلاده، شدد المتحدث على أن “بوركينافاسو تسير في الطريق الصحيح نحو تثبيت الاستقرار وتواصل العمل على هذا النحو”، مشيرا إلى أن “بعض المعلومات التي يتم تداولها على وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص الوضع في البلاد، معلومات غير موثوقة”، لافتا إلى عودة النازحين البوركينابيين إلى قراهم، وإعادة فتح العديد من المدارس في الفترة الأخيرة.
FAQ
هل تقدم بوركينافاسو دعمًا لسيادة المغرب؟
نعم، وزير الخارجية البوركينابي أكد دعم بلاده لسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية.
ما هي أهمية العلاقات الثنائية بين بوركينافاسو والمغرب؟
العلاقات بين البلدين تعتبر صداقة تاريخية طويلة الأمد تجمعهما تاريخ مشترك.
ما هي ردة فعل بوركينافاسو تجاه المبادرة الأطلسية؟
قدمت بوركينافاسو دعمًا للمبادرة الأطلسية التي أطلقها المغرب لفائدة دول الساحل.
ما هو موقف بوركينافاسو من الوضع السياسي في بلادها؟
تسعى بوركينافاسو لتحقيق الاستقرار وتثبيته، وتنفي المعلومات غير الموثوقة المتداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي.