النقاط الرئيسية
النقاط | التفاصيل |
---|---|
ارتفاع عدد ضحايا حوادث السير في صفوف سائقي الدراجات النارية بنسبة 31% | يزداد عدد ضحايا حوادث السير بين سائقي الدراجات النارية في المغرب بوتيرة مقلقة. |
ضحايا حوادث السير بين سائقي الدراجات النارية يشكلون حوالي 40% من إجمالي ضحايا حوادث السير في المغرب. | يتجاوز عدد ضحايا حوادث السير في فئة مستعملي الدراجات النارية نسبة الـ 40%. |
يطالب بوقف استيراد الدراجات النارية المعدّلة غير الآمنة وتوفير دراجات آمنة. | يجب وقف استيراد الدراجات النارية غير الآمنة وتوفير الدراجات الآمنة للمستخدمين. |
يشدد على تطوير إجراءات رقابة أكثر صرامة لضبط المخالفات وتطهير الأمن الطرقي. | يجب تشديد رقابة المخالفات المرتكبة وتعزيز الأمن الطرقي. |
تنامى بشكل مقلق عدد ضحايا حوادث السير في صفوف سائقي الدراجات النارية في المغرب
صرّح وزير النقل واللوجستيك، محمد عبد الجليل، أن عدد ضحايا حوادث السير بين سائقي الدراجات النارية في المغرب قد ارتفع بنسبة 31 في المائة، ووصف هذا الارتفاع باللافت والمثير للقلق.
أغلب الدراجات النارية في المغرب غير آمنة وتفتقر للأمان
أكد الرئيس المرصد الوطني للسلامة الطرقية، إلياس سليب، أن الكثير من الدراجات النارية المستعملة في المغرب قد تم تعديلها لتصبح أسرع من المعدّل المسموح به، وبالتالي أقل أمانًا، وهذا يتطلب وقف استيرادها.
أهمية رخصة السياقة والتأمين في الحد من حوادث السير
أشار إلياس سليب إلى أن معظم سائقي الدراجات ثلاثية العجلات لا يحملون رخصة السياقة، وهذا يعني عدم توفرهم على تأمين. وأضاف سليب أنه يجب تعزيز التوعية ومعاقبة المخالفين وتحسين الرقابة، بالإضافة إلى توفير دراجات آمنة.
مشروع الدراجة الآمنة للحد من حوادث السير
ذكر الرئيس المرصد الوطني للسلامة الطرقية أن وزارة التجهيز والنقل قد كشفت عن مجموعة من المشاريع لتقليص عدد حوادث السير بين سائقي الدراجات النارية، ومن بينها مشروع “الدراجة الآمنة” الذي يهدف إلى توزيع نحو 50 ألف خوذة آمنة.
توجيه الأمانة للجمعيات ذات الخبرة في هذا المجال
أكد إلياس سليب ضرورة الاعتماد على جمعيات ذات مصداقية وخبرة في مجال السلامة الطرقية، من أجل تنفيذ مشروع “الدراجة الآمنة” وتجنب التلاعب في هذا البرنامج.