النقاط الرئيسية
تواجد توتر في قطاع التعليم |
طلب سحب العقوبات ضد الأساتذة |
انتقامية ضد مناضلي الحراك التعليمي |
تأخر في إرجاع الأجور للمضربين |
التوتر في قطاع التعليم
يسود التخوف في أوساط الشغيلة التعليمية والتلاميذ وأولياء أمورهم من امتداد الاحتقان الذي يشهده القطاع إلى بداية الموسم المقبل، لاسيما في ظل استمرار تنفيذ قرارات التوقيف عن العمل في حق مجموعة من الأساتذة، إثر الإضرابات التي خاضوها في سياق ما سمي “الحراك التعليمي”.
طلب سحب العقوبات
وطالب المكتب الوطني للجامعة الوطنية للتعليم-التوجه الديمقراطي، في بيان صدر الأسبوع الجاري، بسحب كل العقوبات وإرجاع من تبقى من الأساتذة الموقوفين لعملهم والتعجيل بصرف أجورهم كاملة، واصفاً هذه العقوبات بـ”الانتقامية ضد مناضلي الحراك التعليمي”.
تأثير الأزمة النفسية والاجتماعية
- عموم رجال ونساء التعليم يعيشون، جراء هذه التوقيفات التعسفية، وضعاً نفسياً واجتماعياً صعباً.
- استمرار هذا الوضع وعدم العمل على تصحيحه ينذر بعودة الاحتجاجات في أي لحظة أكثر قوة وجرأة.
FAQ
هل تم سحب العقوبات ضد الأساتذة؟
لا، العقوبات لم تتم سحبها حتى الآن.
ما هو تأثير الوضع على الشغيلة التعليمية؟
الوضع يخلق توتراً ويؤثر بشكل كبير على السير العام داخل القطاع.
هل هناك أمل في إعادة الموقوفين إلى عملهم؟
نعم، هناك أمل في إعادتهم بعد مراجعة القرارات وتسوية الملفات.