النقاط الرئيسية
موضوع | تفاصيل |
---|---|
اتهامات وهبي | اتهامات بالإقصاء والتهميش |
نداء للحوار | دعوة لوزير العدل للتعبير عن حسن نيته |
رفض التصريحات | اعتبار التصريحات “خطيرة” |
المطالب بالمساواة | المطالبة بالاستماع إلى المتطلبات |
هجوم على وزير العدل في امتحان المنتدبين القضائيين
هاجم راسبون في امتحان المنتدبين القضائيين وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، متهمين إياه بالإقصاء والتهميش، ملوحين باللجوء إلى خطوات تصعيدية في حالة غياب حوار مسؤول.
التصريحات العنيفة
- اتهامات بالإقصاء والتهميش
- دعوة لفتح الحوار وعدم شخصنة الأمور
- رفض التصريحات كـ”خطيرة”
موقف محدد
ودعا أعضاء “تنسيقية الدار البيضاء-سطات لضحايا الترسيب في مباراة المنتدبين القضائيين”، في ندوة صحافية زوال اليوم الجمعة بالدار البيضاء، وزير العدل إلى التعبير عن حسن نيته وفتح الحوار وعدم شخصنة الأمور.
المطالب بالحوار
وسجل محمد أنور، عضو التنسيقية ذاتها، أن وهبي يبقى مسؤولا عن الخروقات التي عرفتها الامتحانات التي أجرتها وزارة العدل، مطالبا إياه بـ”الجلوس إلى طاولة الحوار والاستماع إلينا طالما يسعى لتحقيق مبدأ المساواة”.
موقف الغضب
ولفت إلى أن المسؤول الحكومي “مطالب بالمساواة”، وبأن “يستمع إلى المتطلبات التي يكفلها الدستور وليس وزير العدل”.
تصعيد الخطوات
ووصف أنور التصريحات التي تصدر عن الوزير في حق هؤلاء الغاضبين، بأنها “خطيرة”، موردا: “لو كنا متطرفين لم نكن لنتواجد هنا وإنما في محكمة الاستئناف بالرباط”.
النضال الشمولي
في رد على سؤال حول كون هذه الخطوات الاحتجاجية تأتي بغرض البحث عن وظيفة شخصية، قال المهدي نسيمي، أحد أعضاء التنسيقية عينها، إن “نضالنا شمولي، وليس شخصيا، فقد ضقنا ذرعا بالفساد، وصرنا نعاني نفسيا بسبب التهميش والإقصاء والظلم”.
بحث المصالح الشخصية
ونفى المتحدث أن يكون هذا التصعيد بحثا عن مصالح شخصية، قائلا: “نحن لا ننتظر حسنة من وزير العدل، من واجبه أن يوفر المناصب لأبناء الشعب، والولوج إلى الوظيفة العمومية يكون بالكفاءة وليس بالحسنات”.
الخطوات التصعيدية
ولوح الغاضبون من وهبي باللجوء إلى خطوات تصعيدية في حالة استمرار إغلاق باب الحوار في وجههم، وعلى رأسها الإضراب عن الطعام.
مطالب الإلغاء
وتطالب التنسيقية نفسها، منذ مدة، بإلغاء نتائج مباراة المنتدبين القضائيين نظرا لما شابها من خروقات بالجملة، معربة عن رفضها تسقيف عدد المقاعد للولوج إلى الوظيفة العمومية والمهن القانونية الحرة.
التعليق والنتيجة
التعليق | النتيجة |
---|---|
الدعوة للحوار | تأكيد على الحاجة إلى فتح حوار بناء |
الرفض والتصعيد | إشارة إلى استعداد لخطوات تصعيدية |
المطالب بالمساواة | تأكيد على أهمية المساواة والعدالة |
FAQ
هل يمكن حل الأزمة بالحوار؟
نعم، الحوار قد يكون مفتاحا لحل الأزمة.
ما هي خطوات التصعيد المحتملة؟
من بين الخطوات المحتملة الإضراب عن الطعام.
هل ينادي المتظاهرون بإلغاء نتائج الامتحان؟
نعم، هم يطالبون بإلغاء نتائج المباراة وتحقيق العدالة.
ما هي المطالب الرئيسية للتنسيقية؟
المطالب الرئيسية تشمل الاستماع للمتضررين وضمان المساواة في الحقوق.