النقاط الرئيسية
النقاط | التفاصيل |
---|---|
تلقي الطلبات | منذ نهاية شهر رمضان المنصرم، بدأ عدد من مربي الماشية بالمملكة في تلقي الطلبات من المواطنين من أجل اقتناء أضحية العيد. |
الاقتناء المبكر | تفادي حالات الاكتظاظ والضغط الذي تعرفه الأسواق خلال الفترة التي تسبق يوم العيد. |
فتح باب الاستيراد | الحكومة قبل أسابيع فتحت باب الاستيراد من الخارج لتوفير العدد الكافي من رؤوس الماشية. |
المغرب يشترون اضاحي العيد مبكراً
منذ نهاية شهر رمضان المنصرم، بدأ عدد من مربي الماشية بالمملكة في تلقي الطلبات من المواطنين من أجل اقتناء أضحية العيد الذي يحل بعد أربعين يوما من الآن، حيث تُعد هذه الطريقة عادة وتقليدا دأب عليه المغاربة منذ مدة وتعوّد عليه مربو المواشي بدورهم.
وتُقبل فئات من المغاربة على شراء عيد الأضحى بشكل مبكر، وذلك سعيا منها إلى الظفر بالجودة من جهة، وتفادي حالات الاكتظاظ والضغط الذي تعرفه الأسواق خلال الفترة التي تسبق يوم العيد من جهة ثانية، حيث يتم التفاهم مع الكساب حول طريقة الأداء؛ إما بشكل كلي أو فقط تقديم عربون، على أن يحتفظ المهني بالأضحية المختارة حتى حلول العاشر من ذي الحجة.
ولم تكن الزيادات المرتقب تسجيلها في أثمنة الأضاحي لتمنع هذه الفئات من الشراء مبكرا وعدم انتظار الأثمنة التي سيفرج عنها العرض والطلب، بل قررت الاقتناء بأثمنة السوق حاليا المتأثرة بحجم الاستهلاك المرتقب للأضحية من الأعلاف خلال الفترة المتبقية، في وقت تؤكد فيه الحكومة وجود الوفرة من الأضاحي.
شراء الأضحية مبكراً
- تلقي الطلبات من المواطنين لشراء أضاحي العيد بشكل مبكر.
- التفاهم مع الكساب حول طريقة الأداء.
- تفادي الاكتظاظ والضغط الذي يحدث في الأسواق قبيل يوم العيد.
- الاقتناء بأثمنة السوق الحالية.
الوفرة من الأضاحي
ولتوفير العدد الكافي من رؤوس الماشية لعيد الأضحى، فتحت الحكومة قبل أسابيع باب الاستيراد من الخارج، خصوصا من إسب
اقرأ أيضا