عرائشيون غاضبون من سوق في الكونغو: أسرار مثيرة!

عرائشيون غاضبون من سوق في الكونغو: أسرار مثيرة!

النقاط الرئيسية

النقطةالوصف
اجتماع مجلس الإقليمتمت مناقشة فتح حساب لتمويل مشروع سوق القرب في الكونغو.
انتقادات محليةأثيرت تساؤلات حول أولويات المجلس الإقليمي.
حالة الأسواق المحليةتفتقر الأسواق في العرائش لمقومات العصر الحديث.

اجتماع مجلس إقليم العرائش

في جدول أعمال الدورة الاستثنائية لشهر يوليوز 2024، قام مجلس إقليم العرائش بإدراج نقطة تتعلق بالمصادقة على فتح حساب لتمويل مشروع تهيئة سوق القرب لجماعة “أويم” في جمهورية الكونغو.

انتقادات الرأي العام المحلي

أثار هذا الإعلان العديد من التساؤلات وسط الرأي العام المحلي بشأن كيفية تطوع المجلس الإقليمي لتجهيز أسواق القارة، دون النظر إلى ضرورة تجويد الخدمات وترشيد النفقات في إقليم العرائش، الذي يشهد العديد من النواقص.

التساؤلات المحلية

  • لماذا يهتم المجلس بأسواق خارج الإقليم؟
  • هل هناك خطة لتحسين الأسواق المحلية؟
  • كيف يمكن تحقيق توازن بين الدعم الخارجي والاحتياجات المحلية؟

انتقادات أخرى بشأن المجلس الإقليمي

وجهت أصوات محلية انتقادات شديدة للمجلس الإقليمي بعد برمجة هذه النقطة، حيث أشارت إلى أن الأسواق في مختلف جماعات العرائش بدائية وتفتقر إلى مقومات السوق العصري. وتساءلت: « كيف لمسيّري المجلس الإقليمي أن يتجاهلوا سوق جماعة ريصانة الشمالية، الذي يطالب سكانه بالإصلاحات منذ سنوات، ويتوجهوا لمشروع سوق في الكونغو؟ »

الخلاصة

يتطلب الأمر إعادة النظر في أولويات مجلس الإقليم وفحص الاحتياجات الأكثر إلحاحًا للسكان المحليين قبل التفكير في مشروعات خارجية.

الأسئلة الشائعة (FAQ)

ما هو مشروع سوق القرب؟

مشروع يهدف لتحسين الأسواق، لكنه يركز على الكونغو فقط.

لماذا يثير هذا المشروع انتقادات؟

لأنه يتجاهل حاجات الأسواق المحلية في العرائش.

ما هي أهم النواقص في أسواق العرائش؟

تفتقر للأسس الحديثة وتحتاج إلى تطوير شامل.

هل هناك خطط لتحسين الأسواق المحلية؟

لا توجد خطط واضحة حتى الآن لتحسين الوضع.




اقرأ أيضا

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

Pin It on Pinterest

Share This