علودي: السكتيوي ينطلق نحو التألق في باريس

علودي: السكتيوي ينطلق نحو التألق في باريس

النقاط الرئيسية

النقطةالتفاصيل
ثقة في طارق السكتيويسفيان علودي يثق في قدرات المدرب الوطني لقيادة المنتخب الأولمبي إلى النجاح في أولمبياد باريس 2024.
تجربة كبيرةالسكتيوي راكم تجربة كلاعب وحقق نجاحات في التدريب.
لائحة الأولمبيادتواجد 3 أسماء من المنتخب الوطني الأول سيضيف الكثير للتشكيلة الشابة.
منافسة قويةمواجهة منتخبات مثل الأرجنتين، العراق، وأوكرانيا ستكون حاسمة.

ثقة سفيان علودي في طارق السكتيوي

أكد الدولي المغربي السابق **سفيان علودي** ثقته الكبيرة في الإطار الوطني **طارق السكتيوي** لقيادة المنتخب المغربي الأولمبي إلى التألق في دورة الألعاب الأولمبية باريس **2024**، مشدداً على الإمكانيات التي يتمتع بها، وقيمة الجيل الحالي.

تجربة السكتيوي

وقال علودي في تصريح لـ“هسبورت”: “بدون مجاملة أرى أن **السكتيوي** لديه كل الإمكانيات لقيادة المنتخب الأولمبي باقتدار في أولمبياد باريس 2024؛ لقد راكم تجربة كبيرة كلاعب، وحقق نجاحات أيضاً في مجال التدريب”.

التفاؤل بمشاركة المغرب

وأضاف المتحدث نفسه: “شخصياً أنا متفائل بهذه المشاركة المغربية، بالنظر إلى قيمة المدرب، وأيضاً الجيل الذي يمتلكه، لأن المدربين دائماً في حاجة إلى مواهب كروية لتُطبق الأفكار بشكل جيد داخل المستطيل الأخضر”.

إضافة الأسماء الكبيرة

وواصل الدولي السابق: “أعجبتني **اللائحة الأولمبية** بتواجد 3 أسماء من المنتخب الوطني الأول، وستُقدم إضافة كبيرة للاعبين الشباب، سواء **منير المحمدي** أو **أشرف حكيمي** أو **سفيان رحيمي**”.

تجربة اللاعبين الصغار

وأردف المدرب السابق لوداد تمارة: “كما أن المنتخب الأولمبي يضم عدداً مهماً من اللاعبين صغار السن الذين راكموا تجربة جيدة مع المنتخب الأول، وهذا عامل آخر يصب في مصلحة العناصر الوطنية”.

منافسات قوية

واختتم علودي: “كما لا يُمكننا إغفال قوة المنتخبات التي تتواجد معنا في المجموعة؛ **الأرجنتين** بجيل جيد من المواهب، ولاعبين شاركوا في المونديال الأخير، و**العراق** أيضاً كمدرسة كروية كبيرة، والأمر نفسه بالنسبة لمنتخب **أوكرانيا**”.

الأسئلة الشائعة

ما هي نقاط قوة طارق السكتيوي كمدرب؟

كرّس خبرة كبيرة كلاعب وحقق نجاحاً في مجال التدريب.

ما الذي يميز الجيل الحالي من المنتخب الأولمبي المغربي؟

يمتلك المواهب الكروية القادرة على تطبيق الأفكار داخل الملعب.

كيف يمكن لتواجد الأسماء الكبيرة أن يؤثر على أداء الفريق؟

سيعزز تواجدهم من خبرة وبراعة الفريق الشاب.

ما هي تحديات المنتخب الأولمبي المغربي في أولمبياد باريس 2024؟

مواجهة منتخبات قوية مثل الأرجنتين، العراق، وأوكرانيا.



اقرأ أيضا

Laisser un commentaire

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *

Pin It on Pinterest

Share This