النقاط الرئيسية
النقطة | الوصف |
---|---|
العرائض والملتمسات | تشكل آلية ديمقراطية للمشاركة. |
الركود الحالي | عدد التوقيعات تحت المستوى المطلوب. |
القانون الجديد | خفض عدد التوقيعات المطلوبة. |
الوعي السياسي | يحتاج إلى تحسين لتعزيز الديمقراطية التشاركية. |
مقدمة
يشغل سؤال “هل انتهى زمن العرائض والملتمسات؟” بال الكثيرين عند بحثهم في مستوى المبادرات التي يقدمها المغاربة تماشياً مع الدستور المعتمد في عام 2011، والذي ينص على حقوق المواطنين في هذا الشأن.
الركود في العرائض والملتمسات
تظهر المراجعة أن هناك **ركوداً** في عدد العرائض والملتمسات المقدمة، حيث تم **خفض عدد التوقيعات المطلوبة** لتسهيل العملية.
القوانين الجديدة
في سبتمبر 2021، تم إصدار **القانون التنظيمي رقم 70.21**، مما أدى إلى تقليل عدد التوقيعات المطلوبة من 25 ألف إلى 20 ألف للملتمسات ومن 5 آلاف إلى 4 آلاف للعرائض.
تحديات العرائض والملتمسات
تؤكد مريم أبليل، باحثة في القانون، على أن هناك **مشكلات موضوعية** تعترض حركة العرائض والملتمسات.
الإشكاليات القائمة
- طول الإجراءات الخاصة بتسجيل العرائض.
- عدم إمكانية إلزامية المبادرات بعد الحصول على التوقيعات.
- عدم تنفيذ بعض العرائض المقبولة.
الحاجة إلى وعي سياسي
يشير رشيد لزرق إلى أن هناك **قصوراً في فهم** ديمقراطية المشاركة من قبل المواطنين، رغم مرور أكثر من 13 عاماً منذ صدور الدستور.
الاستنتاج
هناك حاجة ملحة لتعزيز **الوعي السياسي** لدى المغاربة بشأن أهمية مشاركتهم في الشأن العام من خلال العرائض والملتمسات.
الأسئلة الشائعة
ما هي أهم آلية ديمقراطية وفق الدستور؟
العَرائض والملتمسات تتيح مشاركة المواطنين في التشريع.
كم عدد التوقيعات المطلوبة للملتمسات؟
20 ألف توقيع بعد القانون الجديد.
كيف يمكن تشجيع المواطنين؟
عبر تعزيز الوعي السياسي والمشاركة الفعلية.
ما هي إشكالية العرائض الحالية؟
ركود في عدد التوقيعات وتحديات في التنفيذ.