لفتيت يتلقى رسائل من موظفي الجماعات المحلية

النقاط الرئيسية

يبدو أن ملف الجماعات المحلية يأخذ **منعطفًا جديدًا** بعد مرور شهر على الموعد الذي حددته وزارة الداخلية لتوقيع محضر اتفاق مع النقابات القطاعية.

استمرار وزارة الداخلية في **عدم تحديد موعد** للقاء مع النقابات يزيد من الشكوك ويقلل من الطمأنينة الاجتماعية بين موظفي القطاع. هذا ما أكده عدد منهم، مشيرين إلى أن تأجيل اللقاء مرتين متتاليتين وعدم تحديد تاريخ لجلسة الحوار الاجتماعي بعد عيد الأضحى قد **يعقد حل** الملف.

تقييم اللقاءات التفاوضية

في ظل هذه الظروف، اجتمع التنسيق الرباعي للنقابات يوم الاثنين لتقييم موضوعي للقاءات التفاوضية التي تمت في 3 و14 مايو الماضي، والنظر في تأثير تأجيل الاجتماعات اللاحقة مرتين.

قرارات التنسيق الرباعي

• مراسلة وزير الداخلية لحثه على تنفيذ الالتزامات.
• تحديد موعد عاجل للجلسة المؤجلة.
• العودة للأجهزة النقابية لتقييم الوضع واستشراف الآفاق.
• الإبقاء على اجتماع التنسيق مفتوحًا لتتبع الوضع.

أكد النقابيون الذين حضروا الاجتماع أن المرحلة تتطلب العودة إلى الأجهزة النقابية المشكلة للتنسيق الرباعي لتقييم الوضع واستشراف الآفاق، مع الإبقاء على اجتماع التنسيق النقابي ذاته مفتوحًا وتحديد تاريخ مناسب لعقد اجتماع حضوري قريبًا.

موعد الوزارة في يونيو

وزارة الداخلية كانت قد حددت شهر يونيو الماضي موعدًا لطي ملف المطالب وتوقيع محضر اتفاق، ولكن تأجيل جلسة الحوار الاجتماعي مرتين حال دون تحقيق ذلك. **وزارة الداخلية** وعدت بعقد جلسة بعد عيد الأضحى، لكن لم يتم الوفاء بذلك حتى الآن.

مطالب الموظفين الجماعيين

لا يزال الموظفون الجماعيون متشبثين بمطالبهم والتي تشمل **زيادة التعويضات المالية إلى 2000 درهم**، رغم أن الوزارة حددتها في 1000 درهم فقط. ويطالب الموظفون أيضًا بتعويضات خاصة عن المهام.

FAQ

متى حددت وزارة الداخلية الموعد النهائي لتوقيع الاتفاق؟

حددت وزارة الداخلية شهر يونيو الماضي كموعد نهائي.

ما سبب الشكوك بين الموظفين؟

بسبب تأجيل اللقاءات وعدم تحديد موعد جديد.

ما هي النقاط الرئيسية في المذكرة المطلبية؟

تشمل زيادة التعويضات وتحسين ظروف العمل.

هل التقى التنسيق الرباعي فعلاً بوزارة الداخلية؟

تم تأجيل اللقاء مرتين ولم يُحدد موعد جديد بعد.