فتح المسح البري لمشروع أنبوب الغاز النيجيري المغربي
أعلنت شركة “ETAFAT” المغربية أن عمليات المسح البري لمشروع أنبوب الغاز النيجيري المغربي قد بدأت رسميًا. تم الإعلان عن أولى الدراسات الطبوغرافية للجزء الشمالي الذي يشمل المغرب وموريتانيا والسنغال. ونشرت الشركة صورًا جوية لهذه العمليات الأولية لتحديد المسار الأمثل للأنبوب وتحديد التكلفة.
سيمتد خط أنبوب الغاز نيجيريا المغرب على طول ساحل غرب إفريقيا من نيجيريا إلى المغرب مرورًا بالبنين وتوغو وغانا وساحل العاج وليبيريا وسيراليون وغينيا وغينيا بيساو وغامبيا والسنغال وموريتانيا. سيتم ربطه بخط أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي وشبكة الغاز الأوروبية.
الأهداف الرئيسية لعملية المسح البري
- تحديد المسار والمواقع التابعة للدولة أو الخواص
- تكييف الطريق مع التكلفة
- تحديد الأمن للأراضي والمنشآت التي ستعدلها الأنبوب
سيساهم مشروع أنبوب الغاز المغربي النيجيري في تأسيس الاندماج الاقتصادي المشترك في المنطقة وتشجيع النمو الاقتصادي على الساحل الأطلسي. ستكون سعة الأنبوب القصوى حوالي 30 مليار متر مكعب سنويًا من الغاز مع إمكانية تصدير 15 مليار متر مكعب سنويًا إلى أوروبا. سيتم تحديد نقطة البداية ونقطة النهاية ومن ثم تحديد المسار الأمثل بناءً على الملكية والتكلفة.
أسئلة متداولة
1. ما هي أهمية مشروع أنبوب الغاز النيجيري المغربي؟
يُشكّل مشروع أنبوب الغاز النيجيري المغربي عاملًا رئيسيًا في تعزيز الاندماج الاقتصادي المشترك في المنطقة وتوفير فرص اقتصادية مشتركة.
2. متى ستنتهي عمليات المسح البري؟
لم تعلن الشركة عن موعد نهائي لانتهاء عمليات المسح البري، ومن المتوقع أن تستغرق هذه العمليات بعض الوقت.
3. كم ستكون سعة الأنبوب ومن سيستفيد منه؟
سيكون لأنبوب الغاز النيجيري المغربي سعة قصوى حوالي 30 مليار متر مكعب سنويًا، وستستفيد منه الدول المشتركة في المشروع وأوروبا بشكل عام.