وزير التربية الوطنية يدعم “تأديب أساتذة”.. ورفض برلمانيون “قطع الأرزاق”

النقاط الرئيسية:

جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين تركز على ملف الموقوفين

تركزت الأسئلة الآنية في جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين، اليوم الثلاثاء، على التدابير التي اتخذتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة من أجل تنفيذ النظام الأساسي لموظفي الوزارة في مجال التربية الوطنية.

ملف الموقوفين:

• أحد المستشارين أدخل الوزير في حرج بملف الموظفين الموقوفين.
• المستشارون يطالبون باستعادة الموظفين الموقوفين للعمل من أجل تصفية المناخ الاجتماعي وإصلاح المنظومة التربوية.

ووصف رئيس كونفدرالية الديمقراطية للشغل هذا الملف بأنه قطع لأرزاق المعنيين، وأكد حقهم في الإضراب، والذي يضمنه الدستور والمواثيق الدولية. وأعرب عن استعداده للحوار القطاعي والمركزي في هذا الصدد.

تأثير الملف العالق:

• أحد الممثلين النقابيين يربط تعقيد تنفيذ النظام الأساسي بسبب استمرار ملف الموظفين الموقوفين.
• الملف يخلق جوًا من الاحتقان ويؤثر على المنظومة التربوية.

موقف الوزير:

• الوزير بنموسى يدافع عن تأديب الموظفين الموقوفين.
• يؤكد على حق الموظفين في الإضراب ولكنهم يجب أن يحترموا حرمة المؤسسات التعليمية وحقوق التلاميذ.

دور المجالس التأديبية:

• أكثر من الثلثين من الموظفين الموقوفين عادوا إلى عملهم واستلموا رواتبهم.
• بقية الموظفين الذين لم يعودوا إلى عملهم سيعرضون على المجالس التأديبية القانونية.

وألقى الوزير بالكرة في ملعب هذه المجالس التي ستجتمع هذا الأسبوع وأكد أنها ستتخذ الإجراءات المناسبة وفقًا للضوابط القانونية. وقال إنه سيتم مراعاة كل حالة على حدة.

وفي الختام، أعرب الوزير عن أمله في أن يتم حل هذه المشكلة وتجنب الدخول في مسلسل جديد من التوتر داخل المنظومة التربوية. وأكد أهمية احترام القوانين والإجراءات.

أسئلة شائعة:

ما هو موضوع جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين؟

تركزت الجلسة على تدابير وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة لتنفيذ النظام الأساسي لموظفي الوزارة المعنيين بمجال التربية الوطنية.

ما هو ملف الموظفين الموقوفين المثار في الجلسة؟

يتعلق الملف بالموظفين الذين تم توقيفهم وعرضهم على المجالس التأديبية بسبب سلوكيات تؤثر على الحرية التعليمية.

ما هو موقف الوزير من ملف الموظفين الموقوفين؟

يدافع ال

اقرأ أيضا