النقاط الرئيسية
شخص يعود إلى الحياة في مدينة سطات |
قضاء ما يقارب 24 ساعة في غرفة الإنعاش بالمشفى |
خيمة العزاء وتوافد المعزين منذ يوم الخميس |
الراحل كان رئيس مصلحة ببلدية سطات |
حالتين مشابهتين حدثت في إقليمي سطات وبرشيد |
مقال جديد: عودة شخص إلى الحياة في مدينة سطات
علمت هسبريس من مصادر مطلعة أن شخصا “عاد إلى الحياة” في مدينة سطات بعد قضاء ما يقارب 24 ساعة في غرفة الإنعاش بالمشفى.
وأكدت المصادر أن أفراد عائلته نصبوا خيمة العزاء بالقرب من سكنه وبدأوا استقبال المعزين منذ يوم الخميس. وحصل توافد جمع غفير من الناس وأقرباء
المتوفى على خلفية وفاة شخص كان يشغل منصب رئيس مصلحة ببلدية سطات قبل أن يتقاعد.
وذكرت المصادر أن أفراد العائلة طلبوا من رئيسة المكتب الصحي البلدي أن تقوم بالمعاينة وقد حددت معهم موعدًا، لكنهم اتصلوا بها فيما بعد
ليعلموها بأن قريبهم عاد إلى الحياة. وطلبت من العائلة نقله إلى قسم الإنعاش في المشفى بسطات على وجه السرعة. بقي الشخص حيًا تحت أجهزة
التنفس الاصطناعي قبل أن يفارق الحياة في وقت متأخر من مساء الجمعة.
عودة إلى الحياة في سطات: حالة ثالثة من نوعها
تجدر الإشارة إلى أن هذه الحالة تعتبر الثالثة من نوعها على مستوى إقليمي سطات وبرشيد. فقد حدثت حالة سابقة لسيدة في دائرة
ابن أحمد ، انتشرت شائعات بأنها لا تزال على قيد الحياة وتطلب المساعدة من داخل التابوت في مقبرة ابن أحمد قبل أن تؤكد السلطات الوفاة.
وحدثت حالة ثانية مماثلة في إقليم برشيد.
الأسئلة الشائعة
هل تعتبر هذه الحالة فريدة من نوعها؟
نعم، تعتبر هذه الحالة الثالثة من نوعها في المنطقة.
ما هو سبب عودة هذا الشخص إلى الحياة؟
لا يوجد معلومات محددة حول سبب عودته إلى الحياة.
ما هي تداعيات هذه الحالة على المجتمع المحلي؟
تسببت هذه الحالة في حالة من الدهشة والجدل في المجتمع المحلي.