النقاط الرئيسية
النقطة | الوصف |
---|---|
صراعات بين المنتخبين | تشهد مدينة الدار البيضاء خلافات بين المجالس المحلية |
مقاطعة سيدي بليوط | خلافات حادة بين الرئيسة وأغلبيتها |
مقاطعة عين السبع | الأغلبية انقلبت على حزب الحركة الشعبية |
مقاطعة الحي المحمدي | توترات مستمرة بين الرئيس وبعض الأعضاء |
الأزمات السياسية في الدار البيضاء
تعيش العديد من المقاطعات في مدينة الدار البيضاء حالة من الصراعات بين المنتخبين، مع توقع انقلابات في المجالس المحلية.
خلافات حادة في مقاطعات العاصمة الاقتصادية
تشهد مقاطعات الدار البيضاء خلال الفترة الأخيرة خلافات حادة بين أعضائها، لا سيما بين الرؤساء ونوابهم، مما ينذر بمفاجآت خلال دورة أكتوبر المقبلة.
مقاطعة سيدي بليوط
تشهد مقاطعة سيدي بليوط خلافات حادة بين الرئيسة المنتمية إلى **حزب الأصالة والمعاصرة** ومعظم أعضاء المجلس من **حزب الاستقلال** وأحزاب أخرى.
عدة دورات في هذه المقاطعة توقفت مع تأجيلات متكررة، بسبب عدم قدرة قيادات الأحزاب على السيطرة على الوضع.
مقاطعة عين السبع
وصلت الصراعات بين الأعضاء إلى مقاطعة عين السبع التي يديرها **حزب الحركة الشعبية**، حيث انقلبت عليه الأغلبية المكونة من **أحزاب الأصالة والمعاصرة** و**التجمع الوطني للأحرار** و**الاستقلال**.
المعلومات المتوفرة تؤكد أن رئيس المقاطعة رفض استخدام المقاربة التشاركية مع الأعضاء، مما دفع الأغلبية إلى الانقلاب عليه وعدم حضور الجلسات.
مقاطعة الحي المحمدي
في مقاطعة الحي المحمدي، يستمر التوتر بين الرئيس المنتمي إلى **حزب الاتحاد الدستوري** وبعض الأعضاء، خاصة من **حزب الأصالة والمعاصرة**، مما يزيد من حدة الاحتقان في المجلس.
هذه التحركات تُعد تمهيداً لما يمكن أن تشهده المقاطعات في الأشهر المقبلة في ظل تجديد الثقة في الرؤساء.
استبعاد الوجوه البارزة
وفقًا لمصادر الجريدة، فإن العديد من الوجوه البارزة وجدت نفسها مستبعادًة من مناصب مهمة في إدارة المجالس، مما يدفعهم لتحركات لإعادة اعتبارهم.
الأسئلة المتكررة (FAQ)
ما هو السبب الرئيسي للصراعات في مقاطعات الدار البيضاء؟
خلافات بين المنتخبين حول إدارة المجالس.
ما هي التوقعات لدورة أكتوبر المقبلة في المقاطعات؟
تجديد الثقة في الرؤساء الحاليين أو تغييرات محتملة.
من هي الأطراف الرئيسية المعنية بالصراعات؟
الرؤساء ونوابهم وبعض الأعضاء من أحزاب مختلفة.
هل من الممكن أن تنتهي هذه الصراعات قريبًا؟
من الصعب التنبؤ بذلك، ولكن التحركات الحالية تشير إلى استمرار التوتر.